تتواصل الإستعدادات على قدم وساق بمطار محمد الخامس بالدارالبيضاء لتهييئ المطار الأكبر بالمملكة للعودة إلى العمل الطبيعي للملاحة الجوية.
وشرع المكتب الوطني للمطارات في تهييئ مرافق المطار بشكل عملي بتثبيت أجهزة طبية و تجهيزات التباعد الاجتماعي بين المسافرين فضلاً عن تشديد المراقبة على الوافدين على المطار و المغادرين منه.
وينتظر ملايين المسافرين المغاربة والأجانب قرار السلطات المغربية رفع الحجر الصحي وفتح الأجواء أمام رحلات السفر التجارية فضلاً عن عودة 30.000 عالق مغربي.