أعلنت سلطات العاصمة الإسبانية مدريد قبل قليل عن توقيف الدراسة بكل مؤسسات الإقليم بدءا من يوم غد وطيلة 15 يوما كاملة، حيث سيؤدي القرار إلى بقاء أزيد من 1.5 مليون طفل في منازلهم.
وقالت وسائل الإعلام الإسبانية أن القرار يشمل أيضا إلغاء الفحوصات والمواعيد الطبية والعمليات الجراحية غير المستعجلة، حتى يتم تركيز الجهود على مواجهة انتشار الفيروس.
وكان عدد الإصابات بمدريد قد انتقل خلال 24 ساعة فقط من 202 إلى 578 بينما ارتفع عدد القتلى من 8 إلى 17 ضحية.