هام بالفيديو : القضاء الإيطالي ينتصر للمهاجرين لمنحهم الإقامة الإنسانية التي ألغيت من طرف سالفيني
قم بتحميل تطبيق أخبار الجالية لتكن سباق لمعرفة الجديد أنقر هنا
لاتنسوا إخواني أخواتي الكرام الإشتراك في قناة أخبار الجالية على اليوتوب
ليصلكم كل جديد بالشرح البسيط فمرحبا بكم أنقر هنا
ماهو اللجوء؟
اللجوء حسب اتفاقية الأمم المتحدة التي وقع عليها أكثر من 130 بلد, والتي تسمى اتفاقية جنيف, هو أن الشخص الذي يوجد لديه مبررات مثل أن يكون خائفاَ بسبب.
الإضطهاد الذي يتعرض له في بلده للأسباب التالية:
1 _ الجنس, رجل أم امرأه.
2 _ العرق: كردي, سرياني, آشوري, كلداني, تركماني، فلسطينى، أردنى.
3 _ أن يكون الشخص تابع لتجمع ما تحت أى مسمى مادام لم يصنف دوليا كاتجمع إرهابى
4 _ أن يكون الشخص ذو اتجاه سياسي معين أو يحمل ايدلوجية معينة سياسية أو شخصية معينة.
5 _ اعتناقه دين أو مذهب, سنى, شيعى, كاثوليكي, قبطي.
ويتبعهم أيضا الأشخاص الذين هم بحاجة إلى حماية وتركوا بلادهم خوفا من الأسباب التالية:
1 _ عقوبة الإعدام أو التعرض للتعذيب.
2 _ الأشخاص الذين هم بحاجة إلى حماية بسبب الحرب أو نكبة بيئية تسود بلدهم الأصلى.
3 _ أن يخشى الشخص تعرضه للاضطهاد بسبب ميوله الجنسي, مثل اللوطيين رجل مع رجل او امرأة مع امرأة.
4 _ أوأن يكون هناك سبب إنساني خاص كالإصابة بمرض خطير لم يحصل على علاج له في بلده.
ماهى الشروط التى تنطبق على اللاجىء؟
افتقار اللاجئ الى حماية بلده الأصلي أو أنه لن يتمتع بتلك الحماية وتطبق على:
1 _الذين لهم موطـــن.
2 _ الذين لا موطن لهم.
المصطلح القانونى للاجىء
1 _ الذين لا وطن لهم والذين يفتقرون الى حماية.
2 _ اللاجئين الذين لا يتمتعون بحماية بلدهم الأصلي.
وبناء على ذلك يجب أن يتواجد الأجنبي خارج حدود بلده الأصلي الذي هو مواطن فيه ولديه مبررات رفض العودة إلى بلده نتيجة تعرضه للمطاردة والاضطهاد لأسباب تعود إلى الجنس أو الدين أو الاعتقاد السياسي.
يجب أن يكون اللاجئ شخص لا يتمتع بحماية بلده الأصلي أو حتى يفتقر إلى تلك الحماية ويتواجد خارج حدود بلده بسبب تعرضه للإضطهاد والمطاردة نتيجة الإعتقاد السياسي أو الديني أو العرقى.
تعريف اللاجىء حسب اتفاقية جنيف
يعتبر الشخص لاجئ حسب اتفاقية جنيف 1951 إذا تواجد خارج البلد الذي كان مواطن فيه نتيجة تعرضه للمطاردة والإضطهاد بسبب العرق – القومية – الأصل – الانحدار الطبقي – أو بسبب الإعتقاد الديني أو السياسي وأنه لنيحصل أو يتمتع بحماية بلده أو هو يرفض حماية بلده نتيجة للخوف أو عدم الثقة ببلده.
ما هى الأسباب الإنسانية للاجئين؟
1 _ كاالشخص الذي ترك مواقع الحرب أو هرب من بلده أو بحاجة إلى حماية تجنبا من المشاركة في الحرب ويمانع أن يوجه سلاحه نحو شخص ما أو مواطن ويرفض قتل انسان.
2 _ يعتبر ارسال شخص ما إلى بلد يسودها الحروب المستمرة وبيئة مدمرة هو إجراء غير إنساني.
3 _ أن يكون هناك سبب إنساني كمرض لا يوجد له علاج إلا في بلد اللجوء أو بسبب ظروف اجتماعية غير إنسانية سائدة في بلده يمنح الشخص على اساسها الإقامة فى البلد الذى طلب اللجوء فيه.
ما هى البواعث الإنسانية للاجئين؟
1 _ الهروب من الحرب أو الحرب الأهلية.
2 _ أن يعاني من مرض يهدد حياته ولا يمكن معالجته في بلده الأم.
3 _ جمع الشمل,الأقرباء, آخر الأقرباء أو الرابطة الأخيرة للعائلة لأن
الصلة فى بلد اللجوء هو سبب أساسي لمنح الاقامة, ويتم تقديم طلبالإقامة من اللاجىء ليتوحد مع قريب له مقيما في بلد اللجوء أو لزواجه أو التعايش مع شخص مقيم هناك أو بسبب عمل مستمر لمدة تعادل نصف فترة تواجده وبدوام كامل, التكيف لبلد اللجود والإنسجام بالمجتمع وتعلم لغته وعدم ارتكام الجرائم حينها يكون مواطنا ذو إنتماء كامل لهذا البلد وكل بلد له قوانينه.
ماهو اللجوء السياسى؟
بإختصار شديد لعدم الإطالة سوف نشرح النقاط المهمة فقط فى اللجوء السياسى وهى:
1_ لاجئ
2_ رافض للحرب أولا يرغب العودة إلى بلده بسبب ظروف سياسية صعبة مزودة بدلائل وافية.
3 _ المطاردة أو الاضطهاد هي الاجراءات التي تهدد حياة وحرية المواطن بناء على الأسس التالية:
العرق – الجنس – الانتماء الوطني – والانحدار الطبقي .
الإنحدار الطبقي أو مركزه الاجتماعي أو حمل أفكار سياسية أو دينية معينة أو فقط نتيجة ظروف سياسية.
4 _ الإضطهاد بسبب مركز إجتماعي معين مثل التنبل , الرأسمالي , تاجر ,عضو جمعية معينة , رجال محترفين، الاعتقاد الديني التعمد من دين الى آخر أو الإنتماء لحركة دينية معينة.
النشاطات السياسية
1 _المطاردة والإضطهاد بسبب سياسي.
2 _ الانتماء لحزب سياسي.
3 _ رفض الانتماء للحزب الحاكم.
4 _ له وجهة نظر سياسية مغايرة.
أما قوانين اللاجئين ككل كالاجئين عاديين أو لاجئيين سياسيين والسياسة المعتمدة بين الدول الأوربية انظر اتفاقية دبلن حول البصمات
لاتنسوا إخواني أخواتي الكرام الإشتراك في قناة أخبار الجالية على اليوتوب
ليصلكم كل جديد بالشرح البسيط فمرحبا بكم أنقر هنا