تعذر تحويل المبالغ المالية من الدرهم لليورو للمغاربة الراغبين في السفر للخارج خلال العطلة
واجه عدد من المواطنين المغاربة الراغبين في السفر للخارج خلال العطلة المدرسية مأزق حقيقي بعدما تعذر تحويل المبالغ المالية الموجودة بحوزتهم من الدرهم لليورو, فقد اصطدموا بأسعار مبالغ بها جداً فرضتها مكاتب صرف العملات.
ووفقاً لما صرح به عدد من المتضررين فإن عدة مكاتب صرافة يرفضون من الأساس بيع اليورو ويكتفون فقط بشراءه بينما تعمد أخرون لإطفاء اللوحات الإلكترونية التي تكشف أسعار الصرف الحالية وحددوا لليورو سعر بأنفسهم يتخطى 12 درهماً وعند الاحتجاج يكون الرد “ديه ولا خليه”.