اختفاء حوالي 325 قاصرا مغرببيا من طالبي اللجوء بمراكز اللاجئين

قم بتحميل تطبيق أخبار الجالية لتكن سباق لمعرفة الجديد أنقر هنا 

اختفى أكثر من 1600 طفل، بينهم 325 قاصرا مغرببيا، من طالبي اللجوء، من مختلف مراكز اللاجئين بهولندا خلال السنوات الأربع والنصف الماضية. 
الأرقام التي قدمتها وكالات رسمية، اليوم الاثنين، وأوردتها وكالة “إيفي”، بينت أن المهاجرين المغاربة القاصرين غير المرفوقين بذويهم هم أول المختفين، يليهم الجزائريون (190) والأفغان (167). 
وذكرت أن هؤلاء الأطفال لديهم، عموما، فرصة ضئيلة للحصول على تصريح إقامة في هولندا لأنهم هاجروا من “بلدان يمكن اعتبارها آمنة”. 
ووصفت Nidos، المنظمة التي تأوي جميع القاصرين غير المرفوقين بذويهم في هولندا، والوكالة المركزية لاستقبال طالبي اللجوء (COA) تصف هؤلاء الأطفال بأنهم “مجهولي مصير” لأنه “ليس من الواضح أين هم الآن”، بعد اختفائهم المفاجئ. 
ويُعتقد أن هؤلاء القاصرين هربوا من المراكز للقاء أفراد أسر اللاجئين أو الأصدقاء في ألمانيا أو بلجيكا أو فرنسا، لكن Nidos تحذر من أن الكثير منهم قد انتهى بهم الأمر في “حالات استغلال” نظرا لضعفهم وعدم مرافقتهم.

لاتنسوا إخواني أخواتي الكرام الإشتراك في قناة أخبار الجالية على اليوتوب

ليصلكم كل جديد بالشرح البسيط فمرحبا بكم أنقر هنا 

شاهد أيضا

فاجعة يوم العيد بإيطاليا : مهاجر مغربي يضع حدا لحياته مخلفا وراءه طفلين

أجي دوي على حقك الوزارة المكلفة بمغاربة العالم في جولة بإيطاليا

المبلغ المالي الذي يسمح لك أخده معك لبلدك عند مغادرتك لأي بلد أوروبي

الجنسية الايطالية أصبحت من بين أصعب الجنسيات المكتسبة في العالم !!

سفارة السويد بإيطاليا تكذب سالفيني وتدافع عن المهاجرين المسلمين

بعد الأزمة الإقتصادية تحويلات المغاربة من إسبانيا تستعيد عافيتها

لمن يهمه الأمر شكاية لوزارة النقل : رخصة سياقتي دائمة فلماذا أنتظر سنتين

ساهلة للشباب : طريقة الحصول على فيزا شنغن مضمونة 100% للمقاول الذاتي بالمغرب 

عاجل وهام للمهاجرين الغير شرعيين ردوا بالكم من قانون سالفيني الجديد

معلومات مهمة عن رخصة السياقة الأوربية الموحدة للجالية بإيطاليا

مشاكل المهاجرين مع طلب الجنسية الإيطالية لاتنتهي اعتقالات بسبب التزوير

معاناة سائقي الحافلات المغربية مع السلطات الإسبانية بميناء الجزيرة الخضراء (الخزيرات)

البطلان آدم ورامي لحد الساعة لم يحصلا على الجنسية الإيطالية هل أخلف سالفيني وعده؟