تعرف عملية مرحبا لهذه السنة تحضيرا خاصا وعناية متفردة، حيث يتم السهر عليها بكل الوسائل المتاحة في الموانئ المغربية شمال المملكة من أجل استقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وعملية “مرحبا” لهذه السنة لا تتقاسم أيا من الإجراءات مع سابقاتها، بعد عامين من الاضطراب المرتبط بكوفيد وعام من القطيعة الديبلوماسية مع إسبانيا.
وحسب مصادر مطلعة فإنه يتم إعداد هذه النسخة بعناية كبيرة من قبل السلطات المغربية والإسبانية، التي عملت أيضا على تحسين بنيات الموانئ المعنية بعملية العبور.