ّاراء الجالية في ما يخص مستقبل أبنائهم في الدراسة و العمل بإيطاليا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قمنا باستطلاع رأي بالنسبة لأبناء الجالية في ما يخص الدراسة و العمل بإيطاليا فكان الموضوع كالتالي:
هل ترى مستقبل أبنائك في الدراسة و العمل في هذا البلد أم أنك ستنتقل للعيش في بلاد أوربية أخرى كما فعل معظم المغاربة بعد نيلهم الجنسية الإيطالية !!
فكانت هذه أراء أفراد الجالية المغربية المقيمة بإيطاليا :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع جد مهم ويطول النقاش فيه.اوﻻ المستقبل ﻻيضمنه اﻻ الله وحده لا شريك له. لكن هدا ﻻ ينفي اننا نحن البشر دائما نخطط نرسم لنا احﻻم ونود تحقيقها بالتوفيق من عند الله. أنا عن نفسي واسرتي الصغيرة ﻻ أريد ان ابدل غربة بي غربة لي دكي و قاري حتى في إيطاليا يمكنه ان يدرس و يكون دات مستوى راقي في المستقبل وخير دليل ولينا كنلقاو مغاربة في مجال التطبيب والهندسةوالبرلمان و……اوﻻدي إنشاء الله اما نبقاو هنا او ادا زاد ربي في الرزق المغرب حلمي انمهم اكملوا دراستهم في المغرب ﻻنه تبدل بزاف على ايامنا وأصبحت حظوظ كتيرة. حنا نقولو وربي هو لي عالم بالغيب.
العجب…علاش غادي نبدل الدولة ايطالية بدولة اخرى،الازمة اينما كنت ومشيتي…لصق في بلاصتك من الاحسن،ايطالية احسن دولة في اوروبا من الناحية الجمالية والدراسية والمعيشية…الى باغي تعيش خاصك تكون قاري وذكي…وعلاش هاد الهجرة في هجرة!
هذا الموضوع دآ خصوصيات غيبة ‘لا يعلمها إلا الله. لكن حرصنا على مستقبل أبنائنا يتطلب تفكير عميق لتحديد التوجه ‘إما بلدك أو مغامرة في بلد الإقامة. بما أن بلد الإقامة ليس مضمون لك ولأبنائك بعدما أصبح التطرف والعنصرية يهددان حياة المهاجر. في نظري أن تكون التضحية مرة واحدة لا إثنان .نحن نضحي من أجل أبنائنا. علينا تعليمهم في بلدهم قد نضمن لهم
العيش بسلام.
في إيطاليا و للأسف لا وبكل صراحة ليس الكل و لكن هناك سبب لعدم تحقق ذالك هو ان أصلا نسبة كبيرة من المجتمع الايطالي كان لا يهتم بالتعليم العالي يكتفي فقط بمحو الأمية اَي ان الايطالي يتعلم من المدارس او الثانويات والمؤسسات التعليمية الخاصة ما يوازن أهدافه و ليس من اجل الديبلومات العليا من اجل التوظيف او العمل بل هو من يوفر العمل للآخرين مثلا المهاجرين الغير المؤهلين تعليميا اَي أمي ليس له مستوى دراسي ليس الكل انا أعمم ولكن هذه هي الحقيقة في الجيل الاول و الثاني من المهاجرين في إيطاليا .اذن فكيف تتوقع ان ينجح شاب او شابة من الجيل الحالي ضمن الوسط التعليمي الايطالي ليس بالهين لان الجامعات في إيطاليا بالمقابل اَي يجب ان تتوفر الضروف المادية لذالك ونحن ان الأجير في إيطاليا دخله محدود مابين (1100€ /1500€) اعرف ان هناك موسسات و ابناك تقرض الشباب في إيطاليا لتكميل تعليمهم الى حصولهم عن الشهادات العليا ولكن هذه للقروض يستفيد منها الايطالي فقط و حالات قليلة بالنسبة للمهاجرين و خاصة الغير الأوروبيين . اذن لهذه الأسباب ولأنني عشت نماذج كثيرة في ايطاليا بان شباب المهاجرين هناك يتعلمون و يكونون متوفقين على غيرهم و لكن للأسف لا يكملون لان ظروفهم لا تسمح لهم و حتى لو حاولوا التحدي فنسبة قليلة جدا قذ تنجح و حظ موفق للكل .
والله عن نفسى فالرزق ووالمستقبل اولا و اخيرا بيد الله سبحانه و تعالى انما تفكيرا للبعيد فيستحسن لمن توفرت له الفرصة ان يذهب لبلد اخر فهو افضل لان اللغة إلا يطالية ليس لها مستقبل فحتى الرجوع إلى بلدنا يجب تعلم لغة الأم كتابة و قراة زيادة على اللغة الفرنسية اما إلا يطالية فلا رغبة فيها تستعمل فى البلد فقط و اذا ما تخرجوا هنا و قليل من يتخرج لانها سياسة مدروسة كى لا يكون هناك جيل ثانى مثل فرنسا يسيطر و يفرض ذاته فاغلب الشباب مهمش بدون مستوى دراسى إلا القليل لهذا ففرصة الذهاب لبلد اخر افضل و احسن بالتوكل على الله
السلام عليكم انا ولدي يلاه عندو 8 اشهر اوعندي الجنسية اونتما نقادو اومورنا اوميقراش هنا نتمى فرنسا او بلجيكا
غادية نصبر ونطلب من الله الخير فينما مشيت نفس المشكل رآها اروبا كاملة مبقا فيها ميدار الى بدلت الدولة غادية غادي غير نصعبها على الأبناء ديالي ونخربقهم ميبقاوش عارفين اشمن لغة يشدو ويطر يبداو حياة جديدة احسن حل عندي هو نبقى في ايطاليا ونترجى تتحسن الأوضاع
الإنسان يقتنع ويفكر في الأخرة ودراسة الأولاد لازم تكون مبنية على اسس ديننا الحنيف حتى لا تنسى أخي الفاضل
صراحة دراسة الأولاد لغة غير اللغة الإيطالية وأيضا البحث عن مستقبل آمين بالنسبة إلي هو سبب مغادرتي بلاد الطاليان بعد سنين طويلة هناك .
إيطاليا لا مستقبل فيها لا للأبناء ولا للآباء .
لأن الضمان الاجتماعي فيها صفر
إيطاليا لا مستقبل فيها لا للأبناء ولا للآباء .
لأن الضمان الاجتماعي فيها صفر
يااخي كل المغاربة ليس لهم مستقبل لافي العمل لا في الدراسة اصبحنا كاللجئين قد انقلبت علينا الاوضاع نحن واولادنا وفي الاتسة سوف ترون المشاكل لاولادنا والامحراف عن الذين والهاشة
لقد غادرنا إيطاليا بدون جنسية بحتا عن الرزق و بعد التوكل على الله و الاخد بالأسباب يسر الله لنا الأمور في بلد آخر و الحمد لله من قبل و من بعد
لقد وجدنا كتير من العائلات المغربية و التونسية من حاملي الجنسية الإيطالية الكل يعمل و الابناء في الدراسة و الوضع أفضل من ايطاليا
لقد وجدنا كتير من العائلات المغربية و التونسية من حاملي الجنسية الإيطالية الكل يعمل و الابناء في الدراسة و الوضع أفضل من ايطاليا
صلاح الاولاد لا علاقة له بايطاليا او المغرب او سويسرا ولا علاقة له بالماديات
والرزق على الله مادمت حيا فسيرزقك اينما كنت
ومسالة الرجوع تختارها انت فاما مستودعا غربتك او مسترخيا في صندوقك
والرزق على الله مادمت حيا فسيرزقك اينما كنت
ومسالة الرجوع تختارها انت فاما مستودعا غربتك او مسترخيا في صندوقك
ليكن في علمكم أن العيش في أوروبا يزداد سوءا يوما بعد يوم بسبب الإعلام و الإرهاب الزائف. العنصرية ضد المسلمين و تضيق الخناق عليهم وووووو خصوصا في فرنسا و بلجيكا. تمنياتي أن أعود إلى بلادي في اقرب وقت ممكن ان شاء الله
الأزمة أزمة قناعة ليست أزمة مالية. انا لن اغادر هذا البلد الذي عشت فيه سنين عددا. وإن كنت سأفعل سارجع إلى بلدي ان شاء الله لا لبلدان الناس لتغرب من جديد.
انا بعد تجربة ديال ولدي لي كمل قرايتو او ملقاس الخدمة قررت باش نبدل البلد اخر باش ملقاش نفس الموشكيل مع ولادي تانين او هاكا خديت قراري او كان صعب علي بزاف او نتاقلت ابلجيكا او هنا الحمد الله تنلاحض الفرق او منكدبش عليكم ندمت على 26سنةاي ضيعت في اطاليا بلا قانون بالا موسوات تخدم عمرك كولو او غي اخر متاتلقاش علاش تحوط ايديك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته………..نصيحة.
الدراسة في إيطاليا تصلح لمن تؤمن له أسرته تغطية كاملة لمصاريف الدراسة و الاقامة .
أما من يريد الاعتماد على المنحة و العمل ، فالمعيشة أصبحت جد صعبة و احتمال اهمال الدراسة بسبب قهر الظروف يبقى واردا.
هناك دول أفضل حالا كانكلترا ، الدول الاسكندنافية، كندا …انا و أولادي من اطاليا ممفاكش
وفق الله تعالى جميع العائلات لما فيه الخير .
الدراسة في إيطاليا تصلح لمن تؤمن له أسرته تغطية كاملة لمصاريف الدراسة و الاقامة .
أما من يريد الاعتماد على المنحة و العمل ، فالمعيشة أصبحت جد صعبة و احتمال اهمال الدراسة بسبب قهر الظروف يبقى واردا.
هناك دول أفضل حالا كانكلترا ، الدول الاسكندنافية، كندا …انا و أولادي من اطاليا ممفاكش
وفق الله تعالى جميع العائلات لما فيه الخير .
في ضَل هده الأزمة ياأخي الحل الوحيد هو الإنتقال لبلد أوروبي أخر ، كل ما يفعل هادا يفعله فقط تضحية في سبيل الأبناء لأن اللغة الإيطالية لا مستقبل لها خارج إيطاليا. لكثير فعلوا المستحيل للهجرة حتى الزواج بشخص لايرغبون به من اجل ايطاليا الغارقة في ازمة ستدوم لسنوات اخرى حسب حكومتهم المؤقتة هنا يبقى المهاجر الذي لاعمل حائرا هل سيعود الى المغرب خاوي الوفاض ام سيصبر ويتجرع مرارة الغربة والبطالة اما من لديهم ابناء ومع غلاء المعيشة والكراء فكان الله في عونهم فكيف يرجعوهم للمغرب وهم يدرسون بايطاليا هذه ضريبة الهجرة يجب دفعها ولم نضعها في الحسبان
انا لحد الان لست أم لكن ان شاء الله عندما يرزقني الله بأبناء أتمنى حينها أن تكون ظروفي ملائمة للانتقال للعيش في بلد أوربي آخر ليس لسبب أن ايطاليا ينقصها شئ ولكن اللغة الايطالية لا مستقبل لديها الا في ايطاليا. نحن نقول ونتمنى ولكن الله يفعل ما يراه خير لنا
السلام عليكم .موضوع مهم اخي الكريم انا بالمغرب اختي هي التي في ايطاليا كم من سنة لديها أربعة أبناء ما شاء الله درسوا في ايطاليا لكن المشكلة تكمن في اللغة الفرنسية نعلم انها اللغة الأساسية في المغرب لهدا تطمح في السفر إلى فرنسا لانه في الاخير يبقى الرجوع الى البلد الاصل كل هده الاشياء بيد الله ان شاء سيكون المستقبل في اي بلد بالتوفيق لكل الاسر التي تسهر على التفكير في مستقبل أبناءهم وشكرا
بالتأكيد التعليم بإيطاليا يعرف عدة مشاكل و معيقات، لكن في نفس الوقت من كانت عنده عزيمة قوية و هدف مصطر للوصول فعليه العمل و الإجتهاد و التقة في قدراته الشخصية و عدم الملل زيادة على دالك يجب على الوالدين خلق كل الظروف اللازمة لأبنائهم و المتابعة المستمرة ،كل هده العناصر حتما سوف تعطي أكلها، و هناك امتلة عديدة بإيطاليا لشباب مغاربة من خيرة الطلاب في الجامعات و المعاهد الإيطالية
اولا السلام عليكم ،لك كل الشكر أخي العزيز على هذ الموضوع ال كتعاني من كل الأسر المغربية محدودة الدخل في إيطاليا،وال عانيت من بشكل خاص،نظرا لتفكيرنا المطول في مستقبل الأولاد و في دراستهم لم نرد إسبدال غربة بغربة ففكرنا في الرجوع الى أرض الوطن ،بعد أخذ العديد من الإستفسارات فوجئنا بالنبأ الصادم، ان أولادي سيقام لهم إمتحان لمعرفة المستوى،ضاربين بعرض الحائط كل السنوات التي درسوها هنا،وبطبيعة الحال ،الإمتحان عربي فرنسي ولأن أولادي لم يدرسوا اللغتين فالنتيجة واضحة، فأي صدمة أكبر من هذه.
للاسف لا أرى مستقبلا لا في الدراسة ولا في العمل للأبناء